الرد الكافي و الشافي للشامت العاوي

خسارة اليوم أبانت عن الكثير من الأمور التي يندى لها الجبين ففرحة فوز البلجيكين لم تقتصر على الجمهور البلجيكي فقط بل فرح لها بعض الحاقدين مما نسميهم اشقاء حيث بدأو في إطلاق سمومهم و شماتتهم مع إطلاق الحكم المكيسيكي ماركو رودريجيز و راحوا يهللون لفوز البلجيك على الجزائر مما يبين حقد هاته المخلوقات الغريبة التي يضايقها وجود منتخبنا الوطني في المونديال و نسوا أو تناسوا ان منتخباتهم لم تستطع الفوز على
منتخبات مجهرية كـ غامبيا و الموزمبيق.
فيكفينا فخرا أننا نشجع منتخبنا الوطني في أكبر محفل دولي و شتان بين أنصار يشجعون فريقهم الوطني في
المونديال و بين أنصار يتملقون لمنتخبات لا تسمع بوجودهم أصلا و لعل هذا المثل ينطبق على هؤلاء:

'' لا تبالي بما يقولون فلم يجدوا الذهب عيب فقالوا بريقه يتعب العيون ''

نعم خسرنا ضد بلجيكا و سنخسر ضد كوريا و روسيا ماذا بعد؟ فيكفينا فخرا أننا نخسر في مباراة مونديالية أمام منتخبات عالمية و ليس في مبارايات ودية مع منتخباتكم التي جعلتها فئران تجارب إستعدادا للجزائر.

إرتقوا يا عرب فالقاع إكتظ بكم

لمشاهدة أسيادكم فيرجى الظغط هنا

» أسطوانة القلب السليم للدكتور عمر عبد الكافي
» طريقة اخفاء الرابط عن الزوار والاعضاء و ظهوره بعد الرد